كنت اظن الى وقت قريب (عشرات السنين) انهم (السلطة) ضد الاشاعات مهما كان ميزاجها زنجبيل او حنطويلا، لانها اشاعة و لا حق لها في التداول الحر على وجه الارض... ممنوعة من الجولان.. مثل بعضهم... كنت اظنهم ضد الاشاعة و كفى، لانها اشاعة و من ذا الذي يقول انه مع الاشاعة؟ و اقصد هنا بالسلطة كل سلطة في كل عصر و بلد مهما كان... و اذا بهم الآن يؤكدون و من اعلى المنابر على انهم ضد الاشاعة التي "تسيء الى سمعة البلد" و ضد الاشاعة التي "تعكر الصفو العام" لا غير... فقط! هذا كل ما في الامر، بسيطة... السيئة لا، والجيدة نعم و مرحبا... الى اقلامكم اذا و انسجو المباح من الاشاعات، و هي تبعا لذلك، تلك التي "تلمّع صورة البلد" و "تزيد في الصفو العام»... و هذا هين في حد ذاته، الا انني احتار كيف … كيف ازيد في الصفو العام على ما هو عليه
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
3 commentaires:
لسنا في حاجة لمزيد من الصفو العام...الأجواء صافية ..الأمور هانية ..الفرح مستديم... الرؤية سديدة...الأفعال عظيمة ...القرارات حكيمة...التوجهات سليمة والقيادة رائدة
لسنا في حاجة للمزيد ... كل ما نحتاج إليه الآن هو الشكر والإمتنان...مزيد من برقيات الفخر و الولاء...من التعبير عن مشاعر الإخلاص والإستسلام...عن المشاعر الفياضة و النبيلة والجياشة والعفوية الصادقة
أهلا دوفيتش، الصفو باهي راهو، مستحب، و رايك اصلح
الصّفو هنا كي الصفصاف .. و الناس عليه بالصّف
الله يصفّينا بجاه المصطفى
Enregistrer un commentaire