vendredi 23 avril 2010

تصحيح القصة

لما اصاب الاب الخبل واختلت موازينه التي ما كانت ثابتة من قبل، ولما اصبح يلوك كلاما مثقوبا لا معنى له ولا لامعنى وقارب التعفن فالاندثار، ولما صار الجيران يتندرون على الاب الاضحوكة، احتار الابن... فكّر في العودة... ثم لما انهار البيت على رأس من فيه وصار خربة، استحالت العودة اصلا... ذهبت الخرافة، لا هو الابن في غياب الاب ولا يمكن تبعا لذلك ان يكون الابن الضال... او البار، لا ابن لاحد، والعودة الى البيت، المفقود اصلا، ما صارت اذا تعنيه...

Aucun commentaire: