lundi 10 octobre 2011

 الدستور جـُعل ليُقسم عليه القسم، كذبا طبعا، و كل المقدسات خـُلقت لتبرر المدنسات في صالح البعض، هكذا كانت الاشياء و تبقى... أما ما خالف هذا فهو نشرة كذب (نشرة اخبار ان شئت) رسمية   

4 commentaires:

Anonyme a dit…

صدقاً أضحكتني:)
هل هذا يعني أنك تقدس لتبرر مدنس ما؟.. (معذرة عن التجاوز ) لأنه لايوجد شخص يخلو فكره من مقدس ما!.. أما إن قلت أنك قد حصرتها [في صالح البعض] فهذا التنقاض بعينه لأنك قلت [كل].. ناهيك عن أن المقدسات تختلف بأختلاف مشارب الناس:)
مع مافي تدوينتك من تشاؤم لكن عباراتها مبهرة!

سؤال: بما أنكم تكتبون باللغة العربية فلمَ لا تجعلون لغة الواجهة عربية؟

ferrrrr a dit…

يا سراج انا لا اقدس شيئا، العبارة متجاوزة، لا تعني احدا... ثم انك تعتبرين انه "لايوجد شخص يخلو فكره من مقدس" انت تعرفين الجميع وتقررين عنهم، انا لا اعرف الجميع و لا اعرف ما ان كان عندهم من مقدس الخ، ثم، والاهم، كيف حالك؟ هيا، مع السلامة

Anonyme a dit…

لم أقل أنك دا تتهم أحد ما!
وثانيا:التقديس فطرة .. هذه للإزعاج:)
متى قلت أني أعرف الجميع.. هذا إتهام خطير:)

الحمد لله والشكر بخير.. أتمنى أن
تكونو كذلك

CAMELEON a dit…

Bonjour,
Je suis tout à fait d'accord avec ce que tu as écrit.
J'ai ajouté un lien de mon blog vers ton blog. Merci de faire la même chose. lien :
http://tunisia-tomorrow.blogspot.com/
Bye.